ليس هناك أروع من منظر الحدائق التي تملأها أنواع الزهور المختلفة والورود بألوانها الساحرة وبرك المياه الصافية وأصوات الطيور والفراشات المزخرفة من إبداع الخالق عز وجل ومن اجمل تلك الحدائق حديقة مدرسة خالد بن الوليد أوجله فعند زيارتك لها لن تتخيل انك الان في مدرسة بل كل خيالك سيذهب بك الى حديقة الستة الموجودة في طوكيو اليابان وحديقة بوتشارت فيكتوريا في كندا وانه جمال الطبيعة بايدي طلبة ومدرسين المدرسة .
الأربعاء، 28 يناير 2015
من الحكايات القديمة عن اوجلة
يا شيخ اوجله يشيخ جيتك زائر .. عندي وجع فالراس منه حائر ..
يحكا ان شاعر من #جالو كان يشكو الأم في الرأس متواصل، ذهب للعلاح الى العديد من الأطباء ولكن لم يشفاء منه ، فارشده شخص الى زيارة احد مساجد اوجله فما كانه منه إلا ان زار المسجد ونام به وعندما استيقظ في الصباح شعر بتحسن كبير ، المرض زال بشكل نهائي فرجع مسرور الى اهله وقرر ان يدبح دبيحه ويقييم وليمه للجيران والقائمين على المسجد المذكور وقراء القراءان الكريم به ولكن تدخل بعض المشككين والطامعين في الوليمه واقنعوه باقامة الوليمه في منزله وعدم التعب الى اوجله وفعلا هذا ما حصل فاقامها في بيته واقتصارها على جيرانه وأقاربه فقط .... لم ينام تلك الليلة بسبب الالام التى عادة من جديد وبشدة اعنف مما كانت عليه سابقا راسي تولمني وبشكل كبير فقرر اقامة وليمة تانية بالمسجد المذكور رغم ان الوليمة وقتها تكلف الكتير وخصوصا ان وقتها ذاك كانت الحال ركيكة وبسيطة ومن الصعب توفير تمن شاه .. ودعا الى تلك الوليمة الفقهاء وقراء القراءان والبسطاء من الناس فتحسن حال الشاعر وقال الكتير من الشعر في ذلك وكان اغلب قصائد شعره تبداء بي
"يا شيخ اوجله يشيخ جيتك زائر .. عندي وجع فالراس منه حائر .." رحم الله الشاعر وكل من أكل من تلك الوليمتين وابي وجدي وكل اسلافنا الاولين.
#حكيات_الاجداد
يحكا ان شاعر من #جالو كان يشكو الأم في الرأس متواصل، ذهب للعلاح الى العديد من الأطباء ولكن لم يشفاء منه ، فارشده شخص الى زيارة احد مساجد اوجله فما كانه منه إلا ان زار المسجد ونام به وعندما استيقظ في الصباح شعر بتحسن كبير ، المرض زال بشكل نهائي فرجع مسرور الى اهله وقرر ان يدبح دبيحه ويقييم وليمه للجيران والقائمين على المسجد المذكور وقراء القراءان الكريم به ولكن تدخل بعض المشككين والطامعين في الوليمه واقنعوه باقامة الوليمه في منزله وعدم التعب الى اوجله وفعلا هذا ما حصل فاقامها في بيته واقتصارها على جيرانه وأقاربه فقط .... لم ينام تلك الليلة بسبب الالام التى عادة من جديد وبشدة اعنف مما كانت عليه سابقا راسي تولمني وبشكل كبير فقرر اقامة وليمة تانية بالمسجد المذكور رغم ان الوليمة وقتها تكلف الكتير وخصوصا ان وقتها ذاك كانت الحال ركيكة وبسيطة ومن الصعب توفير تمن شاه .. ودعا الى تلك الوليمة الفقهاء وقراء القراءان والبسطاء من الناس فتحسن حال الشاعر وقال الكتير من الشعر في ذلك وكان اغلب قصائد شعره تبداء بي
"يا شيخ اوجله يشيخ جيتك زائر .. عندي وجع فالراس منه حائر .." رحم الله الشاعر وكل من أكل من تلك الوليمتين وابي وجدي وكل اسلافنا الاولين.
#حكيات_الاجداد
التالي
المشاركةالتالية
المشاركةالتالية
السابق
المشاركة السابقة
المشاركة السابقة
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)